واقعه أخرى وقعة في ملعب المطران وكان موسى الطوباسي بطلها كان يلعب ضمن صفوف هلال القدس وفي أحدى مباريات الهلال مع أحدى الفرق المحليه .
خطف موسى الكرة من منتصف الملعب وسار بها وعن بعد أكثر من 30م صوب الكرة نحو المرمى والكرة عانقت الشباك ولكن من الشبك الجانبي للمرمى من قوة هذه التصويبه لم يرها أحد أنها دخلت من جانب الشبك وكان لحظتها الحكم في منتصف الملعب أعلن عن هدف.
ماذا فعل الاعب الخلوق أنذاك؟
سار موسى الى الشباك ليحمل الكرة ويضعها على خط السته ياردات ، وسط ذهول الحكم والجمهور ( أين لاعبينا اليوم من هؤلاء.
أتحدث اليوم عن هذا الاعب عن ثعلب الملاعب الفلسطينيه موسى الطوباسي بأختصار شديد على أن أعدكم أن أتحدث عن هذا النجم بأسهاب في المرات القادمه أن شاء الله لانني أعشق هذا الاعب .
*عرضوا عليه اللعب في الفرق الاسرئيليه فرفض
*عرضوا عليه اللعب في المنتخب الاسرئيلي فرفض
أنقذ نادي عمان من الهبوط الى مصافي الدرجة الاولى ، لعب لجمعية الشبان المسيحيه بالقدس وهلال القدس ،
أرسلته الجمعيه الى قبرص لتكملة تحصيلة العلمي.
قاد فربقه الهلال للفوز على الوحدات ، لعب في كل المراكز فأجادفيها كان فريق الجمعية في عهده يحصد البطولة تلوا البطوله، وعندما كان في الهلال كان الهلال يضيء بدرا في سماء الكرة الفلسطينيه.
وأنتظرو المزيد
المزيد عن أبو فايز